محمد بشير
08-15-2016, 11:39 AM
حجم مشكلة الادمان
يمثل الإدمان (http://dareshraq.com/) مشكلة إنسانية عامة تعانى منها جميع دول العالم (http://dareshraq.com/) و فى سنة 1990 أعلنت الأمم المتحدة (http://dareshraq.com/) أن المخدرات بلغ حجم تجارتها نحو 500 مليار دولار (http://dareshraq.com/) وهو ما يفوق تجارة البترول فى العالم (http://dareshraq.com/)
و يشير الخبراء و منظمة الصحة العالمية (http://dareshraq.com/) أن تعتبر مصر من أكثر الدول (http://dareshraq.com/) استهلاكا للمخدرات و يؤكد مدير وحدة إدمان مستشفى العباسية (http://dareshraq.com/) أن 6 ملايين مدمن فى مصر (http://dareshraq.com/)و 20 % من المواطنين جربوا التعاطى (http://dareshraq.com/) و كذلك يشير الى انخفاض سن التعاطى الى 11 سنة للمخدرات و 12 للتدخين
و هناك أطفال لا يتجاوز إعمارهم الـ 10 سنوات مدمنين للترامدول و ذلك حسب ما نشر فى جريدة المصرى اليوم بتاريخ 2/5/2015 (http://dareshraq.com/)
و قد تبين أن 67 فى المائة ممن يعالجون من الإدمان لا يترددون فى القيام بالسرقة او القتل لتوفير (http://dareshraq.com/) ثمن الجرعة التى يحتجها المدمن
و لبعد مساحة النقاش بين الآباء و الابناء في مجتمعنا العربي (http://dareshraq.com/) خاصة و لكونهم يرفضون الحديث مع أبنائهم حول هذا الموضوع،
فيكون تدني مستوى الوعي لدى الشباب حول مخاطر الإدمان وأشكاله وآثاره المدمرة (http://dareshraq.com/) هو النتيجة المتوقعة، ومن هذا المنطلق,
ترى دار إشراق أنه يجب على الآباء (http://dareshraq.com/) أن يدربوا أنفسهم على التواصل والحديث مع أبنائهم بأسلوب علمي (http://dareshraq.com/) محبب حول المواضيع الحساسة لأبنائهم المراهقين (http://dareshraq.com/)، والإدمان على رأسها و لذلك دائما يبداء العلاج داخل دار إشراق (http://dareshraq.com/) مع المدمن و الاسرة فى خط واحد
لذلك تدرب دار إشراق أهالى المتعالجين (http://dareshraq.com/) داخل الدار او خارجة و تحت أشراف الاطباء المتخصصين بالدار (http://dareshraq.com/) و تجعلهم قادرين على التحدث مع ابنه المراهق أو الشاب حول موضوع الإدمان و الاب (http://dareshraq.com/) عليه أن يكون هو ذاته ملما بجملة قواعد ومعلومات علمية أساسية في الموضوع
و يجب ان يكون لدى الأهل علم بشكل مبسط وعام عن الإدمان (http://dareshraq.com/) على أنه اعتماد الإنسان على استخدام مادة من المواد مثل السجائر أو المخدرات أو الخمور (http://dareshraq.com/) إلى الحد الذي يلحق الضرر بجسمه و المجتمع و كل من يحيط بة ، حتى يصبح غير قادر على تركها بمفرده بالرغم من علمه بأضرارها ورغبته بالإقلاع عنها ولكن لا يستطيع بمفردة
و للمخدرات تعريفان أساسيان؛ أحدهما علمي والآخر قانوني
وما يهمنا فى حديثنا التعريف العلمي للمخدرات:
المخدرات :
المخدر مادة كيميائية طبيعية او مستحضرة تسبب غياب الوعي المصحوب بتسكين الألم و الكثير من الاعراض (http://dareshraq.com/) و تقوم دار إشراق على اخبار الأهل بما يظهر على الشخص المتعاطى فى وقتها و ما يظهر علية من أثار المخدر (http://dareshraq.com/) و يستخدم المدمنون المواد المخدرة بطرق متعددة تختلف باختلاف نوع المادة المستخدمة،
وعادة ما يجرب المدمن في المراحل المتقدمة من الإدمان أنواعا متعددة من المخدرات ومواد الإدمان (http://dareshraq.com/) يستخدمها بطرق مختلفة، حتى أن بعض المدمنين يبتكرون طرقا جديدة لتناول ما يدمنون عليه، وبشكل عام فإن أهم طرق تناول المواد المخدرة
http://store1.up-00.com/2016-08/1470733828293.jpg
يمثل الإدمان (http://dareshraq.com/) مشكلة إنسانية عامة تعانى منها جميع دول العالم (http://dareshraq.com/) و فى سنة 1990 أعلنت الأمم المتحدة (http://dareshraq.com/) أن المخدرات بلغ حجم تجارتها نحو 500 مليار دولار (http://dareshraq.com/) وهو ما يفوق تجارة البترول فى العالم (http://dareshraq.com/)
و يشير الخبراء و منظمة الصحة العالمية (http://dareshraq.com/) أن تعتبر مصر من أكثر الدول (http://dareshraq.com/) استهلاكا للمخدرات و يؤكد مدير وحدة إدمان مستشفى العباسية (http://dareshraq.com/) أن 6 ملايين مدمن فى مصر (http://dareshraq.com/)و 20 % من المواطنين جربوا التعاطى (http://dareshraq.com/) و كذلك يشير الى انخفاض سن التعاطى الى 11 سنة للمخدرات و 12 للتدخين
و هناك أطفال لا يتجاوز إعمارهم الـ 10 سنوات مدمنين للترامدول و ذلك حسب ما نشر فى جريدة المصرى اليوم بتاريخ 2/5/2015 (http://dareshraq.com/)
و قد تبين أن 67 فى المائة ممن يعالجون من الإدمان لا يترددون فى القيام بالسرقة او القتل لتوفير (http://dareshraq.com/) ثمن الجرعة التى يحتجها المدمن
و لبعد مساحة النقاش بين الآباء و الابناء في مجتمعنا العربي (http://dareshraq.com/) خاصة و لكونهم يرفضون الحديث مع أبنائهم حول هذا الموضوع،
فيكون تدني مستوى الوعي لدى الشباب حول مخاطر الإدمان وأشكاله وآثاره المدمرة (http://dareshraq.com/) هو النتيجة المتوقعة، ومن هذا المنطلق,
ترى دار إشراق أنه يجب على الآباء (http://dareshraq.com/) أن يدربوا أنفسهم على التواصل والحديث مع أبنائهم بأسلوب علمي (http://dareshraq.com/) محبب حول المواضيع الحساسة لأبنائهم المراهقين (http://dareshraq.com/)، والإدمان على رأسها و لذلك دائما يبداء العلاج داخل دار إشراق (http://dareshraq.com/) مع المدمن و الاسرة فى خط واحد
لذلك تدرب دار إشراق أهالى المتعالجين (http://dareshraq.com/) داخل الدار او خارجة و تحت أشراف الاطباء المتخصصين بالدار (http://dareshraq.com/) و تجعلهم قادرين على التحدث مع ابنه المراهق أو الشاب حول موضوع الإدمان و الاب (http://dareshraq.com/) عليه أن يكون هو ذاته ملما بجملة قواعد ومعلومات علمية أساسية في الموضوع
و يجب ان يكون لدى الأهل علم بشكل مبسط وعام عن الإدمان (http://dareshraq.com/) على أنه اعتماد الإنسان على استخدام مادة من المواد مثل السجائر أو المخدرات أو الخمور (http://dareshraq.com/) إلى الحد الذي يلحق الضرر بجسمه و المجتمع و كل من يحيط بة ، حتى يصبح غير قادر على تركها بمفرده بالرغم من علمه بأضرارها ورغبته بالإقلاع عنها ولكن لا يستطيع بمفردة
و للمخدرات تعريفان أساسيان؛ أحدهما علمي والآخر قانوني
وما يهمنا فى حديثنا التعريف العلمي للمخدرات:
المخدرات :
المخدر مادة كيميائية طبيعية او مستحضرة تسبب غياب الوعي المصحوب بتسكين الألم و الكثير من الاعراض (http://dareshraq.com/) و تقوم دار إشراق على اخبار الأهل بما يظهر على الشخص المتعاطى فى وقتها و ما يظهر علية من أثار المخدر (http://dareshraq.com/) و يستخدم المدمنون المواد المخدرة بطرق متعددة تختلف باختلاف نوع المادة المستخدمة،
وعادة ما يجرب المدمن في المراحل المتقدمة من الإدمان أنواعا متعددة من المخدرات ومواد الإدمان (http://dareshraq.com/) يستخدمها بطرق مختلفة، حتى أن بعض المدمنين يبتكرون طرقا جديدة لتناول ما يدمنون عليه، وبشكل عام فإن أهم طرق تناول المواد المخدرة
http://store1.up-00.com/2016-08/1470733828293.jpg