سعدون العذم
07-14-2012, 05:02 PM
ماجد ضيف الله الغفيلي - مقال : أمة فى خطر
أصبحنا في أمس الحاجة للتمثيل الصحيح والاختيارات الجادة والفكر الناضج والصوت المعتدل في ظل ما يحدث من ثورات وتغيرات في دول مجاورة من خلالها تم تغيير بوصلة التوجه العربي الإسلامي ..
فقد أصبحنا في مرحلة تفوق التفكير في أن يكون ممثلونا في البرلمان اصحاب معاملات وغيرها.. بل يجب ان نختار من يعزز الوحدة الوطنية ويعمل على تطبيق قدرالمستطاع من قوانين الشريعة الإسلامية.
اصبحت الأمة بلا رهبة من عواقب الأخطاء وكل يوم يتكرر سب وقذف رموز إسلامية من طرف ويرد عليه طرف اخر والهدف من ذلك هو إشعال الفتنة من اجل ان يجعلوا من الكويت ساحة للثورات والتيارات.
ربما تستغربون من ما قلته ولكن هو شعوري بما يحدث في الكويت يجعلني أقول وبكل جرأة انني أتشرف واعلن أن صوتي لن يكون إلا لمن يطالب بالإصلاح ويكون حراً لا ينتمي لتيارات او كتل تخدم مصالحها.. بل هو الصوت لمن يعمل لخدمة الوطن والمواطنين أولاً، وأنه يقبل بكل ما يقرره الشباب من مطالب تعمل على ترسيخ دور الشباب في البناء والعمل في جميع المجالات في البلد للاستفادة من طاقاتهم العالية ..وكذلك يكون من المدافعين عن قضايا تخص الإنسانية مثل قضية الكويتيين البدون ابناء وطننا.
ختاماً ..
يجب ان نعمل من الأن لتحديد المرحلة وليكون صوت الشباب وعنوان الانتصار لمطالب تهم الشعب وأن نكون يد العون لهذا الوطني المرحلة المقبلة.
والمهم جدا :
كل من لديه فكرة او اقتراح يخدم الشباب ويساهم في حلول مشاكل داخلية نتمنى ألا يخجل في ذلك وأن يبادر في طرحها لنرى ربما فيها خيراً للجميع.
والله ولي التوفيق
أصبحنا في أمس الحاجة للتمثيل الصحيح والاختيارات الجادة والفكر الناضج والصوت المعتدل في ظل ما يحدث من ثورات وتغيرات في دول مجاورة من خلالها تم تغيير بوصلة التوجه العربي الإسلامي ..
فقد أصبحنا في مرحلة تفوق التفكير في أن يكون ممثلونا في البرلمان اصحاب معاملات وغيرها.. بل يجب ان نختار من يعزز الوحدة الوطنية ويعمل على تطبيق قدرالمستطاع من قوانين الشريعة الإسلامية.
اصبحت الأمة بلا رهبة من عواقب الأخطاء وكل يوم يتكرر سب وقذف رموز إسلامية من طرف ويرد عليه طرف اخر والهدف من ذلك هو إشعال الفتنة من اجل ان يجعلوا من الكويت ساحة للثورات والتيارات.
ربما تستغربون من ما قلته ولكن هو شعوري بما يحدث في الكويت يجعلني أقول وبكل جرأة انني أتشرف واعلن أن صوتي لن يكون إلا لمن يطالب بالإصلاح ويكون حراً لا ينتمي لتيارات او كتل تخدم مصالحها.. بل هو الصوت لمن يعمل لخدمة الوطن والمواطنين أولاً، وأنه يقبل بكل ما يقرره الشباب من مطالب تعمل على ترسيخ دور الشباب في البناء والعمل في جميع المجالات في البلد للاستفادة من طاقاتهم العالية ..وكذلك يكون من المدافعين عن قضايا تخص الإنسانية مثل قضية الكويتيين البدون ابناء وطننا.
ختاماً ..
يجب ان نعمل من الأن لتحديد المرحلة وليكون صوت الشباب وعنوان الانتصار لمطالب تهم الشعب وأن نكون يد العون لهذا الوطني المرحلة المقبلة.
والمهم جدا :
كل من لديه فكرة او اقتراح يخدم الشباب ويساهم في حلول مشاكل داخلية نتمنى ألا يخجل في ذلك وأن يبادر في طرحها لنرى ربما فيها خيراً للجميع.
والله ولي التوفيق