فارس العذم
07-26-2013, 07:21 PM
http://www.alhadath-kw.com/wp-content/uploads/2013/07/297976_o1-300x168.jpg
أكد مرشح الدائرة الثانية عبدالمحسن لافي الشمري ان المرحلة المقبلة مرحلة انجاز لأن كل الظروف اصبحت مهيأة.
وقال المرشح الشمري في تصريح صحافي ان الشعب الكويتي لا يلام من الاحساس بالملل وطول انتظار حل قضاياه العالقة لأن المجالس السابقة دون استثناء لم توفق في توفير الحياة السعيدة والرفاه للمواطن الكويتي وبالتالي اصبح لديه مناعة من كل الوعود التي تقال سواء في المناسبات الانتخابية أو غيرها وقد اصبح ترديد عبارة وعود دون نتيجة شعار دارج بين الناخبين وانا شخصيا اتفق كل الاتفاق مع هذا الشعور وذلك القول من اخواني المواطنين الكرام.
وتعهد المرشح عبدالمحسن الشمري بأن يفي في وعوده للناخبين ان وفقه الله بالوصول الى قبة عبدالله السالم وسيعزز ذلك في لقاءات دورية مع ناخبيه يبين لهم انجازاته أو العوائق المقنعة التي لم تسمح له بتحقيق شيء من وعوده لهم.
وقال هناك قضايا عالقة ومتوارثة من مجالس الامة السابقة مثل الاسكان والصحة والتعليم والتوظيف واصلاح الوضع البيئي الذي بات احد هواجس الانسان الكويتي.
ومثل هذه القضايا طال انتظارها اكثر من المعقول وبالتالي يجب ان تحسم سريعا خصوصا ان كل مسببات تحقيقها متوافرة ولكن الذي ينقصها هو حسن النية والبدء بالتنفيذ وتوقع ان يعمل نواب المجلس المقبل ككتلة واحدة لتحقيق انجازات مدروسة وواقعية لصالح البلد والمواطنين الكرام الذين ينتظرون المزيد من الانجازات المستحقة.
أكد مرشح الدائرة الثانية عبدالمحسن لافي الشمري ان المرحلة المقبلة مرحلة انجاز لأن كل الظروف اصبحت مهيأة.
وقال المرشح الشمري في تصريح صحافي ان الشعب الكويتي لا يلام من الاحساس بالملل وطول انتظار حل قضاياه العالقة لأن المجالس السابقة دون استثناء لم توفق في توفير الحياة السعيدة والرفاه للمواطن الكويتي وبالتالي اصبح لديه مناعة من كل الوعود التي تقال سواء في المناسبات الانتخابية أو غيرها وقد اصبح ترديد عبارة وعود دون نتيجة شعار دارج بين الناخبين وانا شخصيا اتفق كل الاتفاق مع هذا الشعور وذلك القول من اخواني المواطنين الكرام.
وتعهد المرشح عبدالمحسن الشمري بأن يفي في وعوده للناخبين ان وفقه الله بالوصول الى قبة عبدالله السالم وسيعزز ذلك في لقاءات دورية مع ناخبيه يبين لهم انجازاته أو العوائق المقنعة التي لم تسمح له بتحقيق شيء من وعوده لهم.
وقال هناك قضايا عالقة ومتوارثة من مجالس الامة السابقة مثل الاسكان والصحة والتعليم والتوظيف واصلاح الوضع البيئي الذي بات احد هواجس الانسان الكويتي.
ومثل هذه القضايا طال انتظارها اكثر من المعقول وبالتالي يجب ان تحسم سريعا خصوصا ان كل مسببات تحقيقها متوافرة ولكن الذي ينقصها هو حسن النية والبدء بالتنفيذ وتوقع ان يعمل نواب المجلس المقبل ككتلة واحدة لتحقيق انجازات مدروسة وواقعية لصالح البلد والمواطنين الكرام الذين ينتظرون المزيد من الانجازات المستحقة.