احمد الجنيدي
05-20-2014, 01:02 AM
من أشهر فرسان شمر..الفارس الشيخ / كفش بن عقاب (المشورب)
بسم الله الرحمن الرحيم*
ذكاء الشهم عز وشجاعه وستر وشهره على مر الاجيال (( شجاعه + شهامه + ايثار ))
فخرنا اليوم بمن ينتمي لطي ومن جاورها وناسبها وتذرا بحماتها سناعيس*
(((((((((((( العزوه خيالة الجندل )))))))))))))))))
السبب والقصه والقصيده*
اولا القصه هذه ليس غريبه على مثل من سكن طي ودياره وانتسب لها من من حايل اجا وسلمى الى سنجاره*
العلم اليوم هو*الشيخ*الفارس /*عقاب*بن صبيح بن زقروط وهو الجد الاكبر لعائله كبيره اشتهرت باسم احد ابناء هذا*الشيخ*وهو كفش وال كفش وهم من شيوخ وعقداء الزقاريط من الربيعيه من عبده من شمر*
بطلنا اليوم كان يلقب : بالمشورب*
وهذه احد اسباب شهرته بالقبيله*
في يوم من الايام خرج الفارس الى المقناص وليس معه احد سوى عدة القنص واثناء وجوده بعيد عن منازلهم حدث ان تقابل مع غزو من قبيلة الروله بقيادة ابن جندل ومعه اكثر من ثلاثمائه فارس وطلبوا من المشورب وهم لايعرفونه سوى انه شمري من خلال اللهجه فطلبو منه ان يدلهم على مضارب شمر وبالذات اهل الابل وبعد محاوله اتفق معهم على ان يدلهم على أهل بيت واحد لديه ابل تكفيهم ولايغيرون على غيره ان ان يغنموا الابل واخبرهم ان هذه البيت به سبعة اشقاء المهم ان المشورب حمس ابن جندل بقوله انني لاانصحكم بمهاجمت هذا البيت ولا ادلكم على غيره فأخذتهم العزه كيف وهم الجمع الكبير ومعهم فريس كثيرون يخشون سبعة اشخاص بعد ذلك اسرو المشورب وتوجهوا الى البيت المذكور طبعا بيت شعر مسوبع وحوله سبع بيوت قطبه وعند وصولهم رأو الابل وانقضوا عليها وهم يعتقدون انها فريسه سهله ولكن الذي حصل اذا بسبعة من الفرسان على خيولهم يذودون عن الابل فهالهم ذود هؤلاء عن حلالهم وفزعت البيوت وحصل النزال وقتل من قتل وجرح من جرح وهرب من هرب ورأى ابن جندل ان الفرسان بدأو يقتربون من اسيرهم بين فترة واخرى وينتخون عنده ثم يهجمون هجمة من يكره الحياه ويحب الموت فخل ابن جندل على اسيره بقوله انا بوجهك فأدخله*الشيخ*عقاب*وطلب من الفريس ان يتوقفوا عن الطراد ويعطوا الامان للقوم وقاموا بنحر عدد من الابل للقوم المغيرين وضمدوا جراحهم بعد ذلك عرف قوم ابن جندل ان اسيرهم هو والد هؤلاء الفرسان*
وتعجبوا من شجاعته وشجاعت ابنائه وكيف انه ضحى بأبنائه وخاطر بحياته لاجل ان لايرشد على مضارب قومه فقالوا له مازحين كيف لو كنت مع ابنائك فقال لهم والله لو كنت معهم مارجع منكم المخبر ومن ذلك الوقت اصبح أل كفش يعرفون (( بخيالة الجندل )) نسبة الىهذه الواقعه وقد قيلت قصائد كثيره ولكن نذكر لكم بعض الابيات*
عسى المشورب ماتجيه السواميح ******** وجعل حظه دايمله سعيدي
خيالهن وقت العصير المراويح ************ مره هذيب ومرتين كديدي*
باليوم الاكبر سرح الخيل تسريح ******* ومفراص ماص معسكرات الحديدي*
وكم نوبة صبح امعاديه تصبيح ******** وخلا هل الميلان تسكن قعيدي
له خلفة تحمي أذواد مصاليح ******** وجيرانهم نامت ونومه اقهيدي*
أربثيهم شيخ بعيد الملاميح ******* الحر صقار الحبارى يصيدي
جمع دبا غاروا وهجو مجاريح******* والكثر من غير السعد مايفيدي*
خلوهم اخوات وطفة مذابيح ****** والما طلي بصفاهم له حصيدي*
ربيع سناعيس على وهبة الريح **** صبيحات ضد لكلن منهو ضديدي
بسم الله الرحمن الرحيم*
ذكاء الشهم عز وشجاعه وستر وشهره على مر الاجيال (( شجاعه + شهامه + ايثار ))
فخرنا اليوم بمن ينتمي لطي ومن جاورها وناسبها وتذرا بحماتها سناعيس*
(((((((((((( العزوه خيالة الجندل )))))))))))))))))
السبب والقصه والقصيده*
اولا القصه هذه ليس غريبه على مثل من سكن طي ودياره وانتسب لها من من حايل اجا وسلمى الى سنجاره*
العلم اليوم هو*الشيخ*الفارس /*عقاب*بن صبيح بن زقروط وهو الجد الاكبر لعائله كبيره اشتهرت باسم احد ابناء هذا*الشيخ*وهو كفش وال كفش وهم من شيوخ وعقداء الزقاريط من الربيعيه من عبده من شمر*
بطلنا اليوم كان يلقب : بالمشورب*
وهذه احد اسباب شهرته بالقبيله*
في يوم من الايام خرج الفارس الى المقناص وليس معه احد سوى عدة القنص واثناء وجوده بعيد عن منازلهم حدث ان تقابل مع غزو من قبيلة الروله بقيادة ابن جندل ومعه اكثر من ثلاثمائه فارس وطلبوا من المشورب وهم لايعرفونه سوى انه شمري من خلال اللهجه فطلبو منه ان يدلهم على مضارب شمر وبالذات اهل الابل وبعد محاوله اتفق معهم على ان يدلهم على أهل بيت واحد لديه ابل تكفيهم ولايغيرون على غيره ان ان يغنموا الابل واخبرهم ان هذه البيت به سبعة اشقاء المهم ان المشورب حمس ابن جندل بقوله انني لاانصحكم بمهاجمت هذا البيت ولا ادلكم على غيره فأخذتهم العزه كيف وهم الجمع الكبير ومعهم فريس كثيرون يخشون سبعة اشخاص بعد ذلك اسرو المشورب وتوجهوا الى البيت المذكور طبعا بيت شعر مسوبع وحوله سبع بيوت قطبه وعند وصولهم رأو الابل وانقضوا عليها وهم يعتقدون انها فريسه سهله ولكن الذي حصل اذا بسبعة من الفرسان على خيولهم يذودون عن الابل فهالهم ذود هؤلاء عن حلالهم وفزعت البيوت وحصل النزال وقتل من قتل وجرح من جرح وهرب من هرب ورأى ابن جندل ان الفرسان بدأو يقتربون من اسيرهم بين فترة واخرى وينتخون عنده ثم يهجمون هجمة من يكره الحياه ويحب الموت فخل ابن جندل على اسيره بقوله انا بوجهك فأدخله*الشيخ*عقاب*وطلب من الفريس ان يتوقفوا عن الطراد ويعطوا الامان للقوم وقاموا بنحر عدد من الابل للقوم المغيرين وضمدوا جراحهم بعد ذلك عرف قوم ابن جندل ان اسيرهم هو والد هؤلاء الفرسان*
وتعجبوا من شجاعته وشجاعت ابنائه وكيف انه ضحى بأبنائه وخاطر بحياته لاجل ان لايرشد على مضارب قومه فقالوا له مازحين كيف لو كنت مع ابنائك فقال لهم والله لو كنت معهم مارجع منكم المخبر ومن ذلك الوقت اصبح أل كفش يعرفون (( بخيالة الجندل )) نسبة الىهذه الواقعه وقد قيلت قصائد كثيره ولكن نذكر لكم بعض الابيات*
عسى المشورب ماتجيه السواميح ******** وجعل حظه دايمله سعيدي
خيالهن وقت العصير المراويح ************ مره هذيب ومرتين كديدي*
باليوم الاكبر سرح الخيل تسريح ******* ومفراص ماص معسكرات الحديدي*
وكم نوبة صبح امعاديه تصبيح ******** وخلا هل الميلان تسكن قعيدي
له خلفة تحمي أذواد مصاليح ******** وجيرانهم نامت ونومه اقهيدي*
أربثيهم شيخ بعيد الملاميح ******* الحر صقار الحبارى يصيدي
جمع دبا غاروا وهجو مجاريح******* والكثر من غير السعد مايفيدي*
خلوهم اخوات وطفة مذابيح ****** والما طلي بصفاهم له حصيدي*
ربيع سناعيس على وهبة الريح **** صبيحات ضد لكلن منهو ضديدي