عندما نزحت قبيلة عبده من الجزيره
أرادت الإستقرار في شمال العراق
ولكن منعتها القبائل التي كانت تقيم هناك ذلك الحين
وأشار الشيخ ( أحمد صفوق الجربا )
على شمر عامه ومن ضمنهم عبده
على أن ينتزعوا الأرض منهم بالقوه
وكانت القبائل التي تسكن في عوينات
وقرصور ودبشية وتل وردان هم كالتالي:
الأكراد : وهم من قبائل الكوشر
الأعافره : وهم من مخلفات العثمانين
الديره : وهم من القبائل العربيه
استمر القتال بين عبده والأكراد والأعافره والديره شهر تقريبا
إلى أن وصل بعض رجال سنجاره وأسلم لمساعدة أبناء عمهم عبده
ودخلوا على القرى وكان في مقدمتهم الشيخ أحمد صفوق الجربا
وبدأ ينخى السناعيس
وحينها هوس الشاعر عراك الأديب وهو يقاتل معهم
وتصوب عراك الأديب أثناء المعركه وعدد من أبناء عبده
وأمر الشيخ أحمد الجربا ببناء البيت في دبشيه
وبعدها تقاسم عبده القرى