هذا حالنا...! بقلم : عايد العذم

عايد العذم





نسمع الكثير بهذا الزمن
عن الموت الفجأه وأكثرهم من الشباب منهم من يتوفى بحادث ومنهم يتوفى وفاة طبيعية ومنهم بمرض والاسباب كثيره*
فيا عباد الله أني أنصحكم*بنصيحه توبوا إلى*الله فكم منا يموت على المعاصي ويظلم عباد الله ويتحدث باعراض المسلمين والرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن ذالك ياعبد الله تخيل أتاك الموت فجأه وكنت ظالم ماذا تقول لربك*
تخيل أتاك الموت وأنت تتحدث بأعراض الناس
ماذا تقول لربك،
فكم منا بهذا الزمن يظلم ولا يخاف الله ويتفاخر بظلمه للبشر وكم منا بالزمن هذا يتحدث بأعراض الناس ويتفاخر*
وإن نصحتهم يصفونك بأنك عدوهم ولاتريد لهم الخير

فيوجد الكثير من كبار السن الذين يظلمون ويتحدثون بأعراض الناس ويتفاخرون إذآ ماذا تركتوا لشباب أنتم قدوه بهذا الزمن
والظالم يظلم ولايشعر بظلمه بل يتفاخر*
والظلم ظلمات يوم القيامة
تتذكر ان الله غفور رحيم*
ولا تتذكر إن الله شديد العقاب
تخيل تظلم إنسان ويدعوا عليك*
ودعوه المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب
وكم منا لايصلي..إن الصلاه هي خير ورحمه لكل مسلم..وأول ماتبعث بالقبر أول ما تسأل عنه الصلاه..

أستغفروا الله يغفر لكم وتسامحوا ولا تتكبروا
إن الدنيا ليست دائمه لاحد*