〖 القسم الاعلامي 〗 شمر الاعلامي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-18-2012, 12:07 PM   رقم المشاركة : 1
اللجنة الاعلامية
 
الصورة الرمزية سعدون العذم





سعدون العذم غير متواجد حالياً


افتراضي ناصر النبهان: الأصوات الأربعة كرَّست القبلية والطائفية




أكد المنسق العام لـ «تجمع الجهراء» ناصر النبهان أن محافظة الجهراء من أكبر محافظات البلاد، لاسيما والكثافة السكانية المطردة التي تشهدها خلال السنوات الأخيرة حيث تجاوز عدد سكانها نصف مليون نسمة من المواطنين والمقيمين، وبالرغم من هذه التطورات إلا أنه مع الأسف تعيش حالة من البؤس والشقاء التي تظهر على وجوه مواطنيها ومقيميها نظرا للنقص الشديد في الخدمات الحكومية على جميع الأصعدة سواء كانت تعليمية أو صحية أو أمنية أو غيرها.

وقال في حواره لـ «النهار» ان وضع المحافظة باختصار وعلى جميع الأصعدة يشهد تدهورا ملحوظا وفي مقابله تقاعس حكومي وتقصير غير مبرر. لافتا إلى أن التجمع جاء نتيجة طبيعية لكم المعاناة التي تعاني منها المنطقة وأهلها، كما أنه مطلب شبابي لاسيما ووجود العديد من القضايا، بالاضافة إلى أن الجهراء جزء من الكويت وإن كانت بها بعض الخصوصية.

وأوضح أن السلطتين التشريعية والتنفيذية هما السبب الرئيسي وراء شلل المشروعات التنموية التى تحتاجها البلاد، وما تشاهده البلاد مجرد صراعات فيما بينهم لتحقيق كل طرف مصالحه على حساب الآخر، والدليل على ذلك صدور بعض المراسيم الخاصة سواء كانت في الجانب الرياضي أو غيره، الذي هو في الأصل من صميم عملهما، ومن ثم تحقيق الاصلاح يتطلب العديد من الأمور أهمها انشاء هيئة انتخابات مستقلة، لاسيما وتعديل الدوائر الذي يحقق مبدأ تكافؤ الفرص وتنوع الأفكار داخل مجلس الأمة والتي من شأنها نبذ القبلية والطائفية والمذهبية. وتفاصيل أخرى في السياق التالي:

بداية.. حدثنا عن فكرة «تجمع الجهراء» وما هي الأهداف المنشودة منه؟

جاء تجمع الجهراء نتيجة طبيعية لكم المعاناة التي تعاني منها المنطقة وأهلها، كما أنه مطلب شبابي بعد وجود العديد من التجمعات داخل مناطق الكويت، سواء البعض يتفق معه أو يختلف، لاسيما ووجود العديد من القضايا، بالاضافة إلى أن الجهراء جزء من الكويت وإن كانت بها بعض الخصوصية.

والتجمع هدفه وضع الخطوط على جوانب النقص وتلمسها في الخدمات الحكومية المقدمة لها، بالإضافة إلى متابعة احوال المنطقة والتنسيق مع الجهات المعنية في حل تلك المشكلات ومناطقها التي باتت تشكل هاجسا لأهالي المنطقة، الأمر الآخر أن غياب التمثيل النيابي جعل لهذه التجمعات وغيرها داخل محافظة الجهراء أمرا ملحا وضروريا للمطالبة بحقوقهم وتوصيل رسالتهم إلى المسؤولين.

وما أبرز المشكلات التي تعاني منها الجهراء؟

تعد محافظة الجهراء من أكبر محافظات البلاد، لاسيما والكثافة السكانية المطرده التي تشهدها خلال السنوات الأخيرة حيث تجاوز عدد سكانها نصف مليون نسمة من المواطنين والمقيمين، وبالرغم من هذه التطورات إلا أنه مع الأسف تعيش «الجهراء» حالة من البؤس والشقاء التي تظهر على وجوه مواطنيها ومقيميها نظرا للنقص الشديد في الخدمات الحكومية على جميع الأصعدة سواء كانت تعليمية أو صحية أو أمنية أو غيرها. فالوضع باختصار وعلى جميع الأصعدة يشهد تدهورا ملحوظا وفي مقابله تقاعس حكومي وتقصير غير مبرر.

ماذا عن الوضعين الصحي والتعليمي كونهما عاملين أساسيين لأي مواطن؟

كما ذكرت سابقا أن الجهراء بها كثافة سكانية عالية وبالرغم من ذلك وحتى هذه اللحظة لايوجد بالمحافظة إلا مستشفى واحد يشهد ضغطا شديدا وازدحاما طوال اليوم مما كان له الأثر البالغ في جودة الخدمة الطبية المقدمة للمراجعين، ناهيك عن الفترة الطويلة التي ينتظرها المريض، فضلا عن أنه في أمس الحاجة لكل دقيقة يتألم بها، وكذلك عدم وجود اجهزة خاصة لبعض الحالات مما يضطر لنقل المريض إلى مستشفى آخر، كما أن الطاقة السريرية لا تستوعب عدد أهالي الجهراء، وكذلك عدم امكانية المستشفى في استقبال الحوادث خاصة أن غرفة العناية الأولية به تحتوي على ثمانية أسرة فقط، وأمورا أخرى كثيرة، وحريق الجهراء خير دليل على نقص الخدمات الصحية، ومع الأسف وعلى الرغم من معاناة المرضى التي يعيشونها نرى أن ما تقوم به وزارة الصحة تجاه تخفيف معاناتهم من توسعة بعض الأجنحة والعيادات هي حلول ترقيعية تعجز عن مواجهة الخلل، الأمر الذي يحتم على الحكومة الإسراع في انشاء مستشفى آخر للمحافظة.

أما على الجانب التعليمي فهو لايختلف عن الصحي كثيرا، فالمدارس متكدسه بالتلاميذ، وتقدر أعدادهم في الفصل الواحد 42 طالباً مما له الأثر أيضا في عملية التحصيل العلمي لأبنائنا، الأمر الآخر أن محافظة الجهراء تعد من المناطق البعيدة نوعا ما عن العاصمة ومناطق الجامعات، وهي مازالت تفتقر إلى وجود بعض الكليات الجامعية التي تخدم أبناء المنطقة وتوفر عليهم مشقة الذهاب والإياب.

برأيك ما سبب تأخر إنشاء المستشفى في محافظة الجهراء التي أمر بها صاحب السمو أمير البلاد حتى هذه اللحظة؟

حقيقة الأمر أن صاحب السمو لم يأل جهدا خلال مسيرة عمله في توفير سبل الراحة للمواطنين، ولكن الاشكالية تبقى في الجهاز التنفيذي للدولة، لاسيما والمشكلات السياسية المتعاقبة التي تشهدها البلاد في جملة من الصراعات بين السلطتين التشريعية والتنفيذية والتي اسفرت عن حل مجلس الأمة أكثر من مرة خلال فترات متقاربة، وللأسف أن ممثلي الأمة يعملون وفق أجندات خاصة بهم بعيدة كل البعد عن مصلحة الوطن والمواطن.

كان لـ «تجمع الجهراء» زيارة لصاحب السمو، فما هي حيثيات هذه الزيارة؟

تفضل صاحب السمو مشكورا بمقابلتنا، وعرضنا عليه من خلال مذكرة تحوي أكثر من 20 قضية خاصة بمعاناة أهالي الجهراء، بها خطوات تفصيلية لهذه القضايا، وكانت زيارة تفاعلية من سموه، مع تأكيده أن بابه مفتوح لأي رؤية شبابية اصلاحية.

خلال تجمعكم الأخير طالبتم بتعديل نظام الدوائر الانتخابية فما السبب وراء ذلك؟

جاءت هذه المطالبات نتيجة غياب التمثيل النيابي لأهالي الجهراء في مجلس الأمة والذي انعكس سلبا على مستوى الخدمات، لاسيما وأن قانون الدوائر الحالي كرس القبلية والطائفية والمذهبية وخريجي الفرعيات، الأمر الآخر أن تقسيمة الدوائر الخمس بها ظلم شديد لمحافظة الجهراء، ومنها عدم تكافؤ الفرص الخاصة بعدد قبائل الدائرة، لاسيما واستحواذ قبيلتي المطران والرشايدة على النصيب الأكبر في هذه المنطقة من أعداد الناخبين مما أعطاهم فرصة طبيعية ليأخذوا العدد الأكبر من الكراسي داخل البرلمان.

وما النظام الأمثل من وجهة نظرك؟

أعتقد أن تبقى الدوائر الانتخابية بنظام الخمس دوائر ولكن مع تقليص عدد الأصوات إلى صوت أو صوتين، مما يسهم في عملية تكافؤ الفرص للمرشحين دون استحواذ الأصوات إلى القبائل الأكثر عددا.

ولكن هناك مطالبات عديدة من قبل القوي السياسية وبعض الكتل البرلمانية بعدم المساس بنظام الدوائر الحالي؟

للأسف أن هذه الكتل تسعى إلى تحقيق مصالحها الشخصية، وتحاول الحفاظ على مقاعدها البرلمانية بأي شكل كان، وهذا واضح من خلال تحركاتها الأخيرة التي تحاول من خلالها تهييج الشارع بعقد مؤتمرات وندوات لاسيما وتصعيد لغة الحوار إلى أعلي سقف، فهي تعلم أن أي تغيير سيؤثر على وصولها للبرلمان مرة أخرى خاصة بعد أن فقدت ثقة الكثيرين من ناخبيها نتيجة تدني مستوى أداء العمل البرلماني لها، والالتفات إلى مصالح وأجندات خاصة بها بعيدا عن تطلعات ومطالب الشعب الكويتي.

ماذا عن مدينة سعد العبدالله، لاسيما ووجود السكراب والحرائق المتعددة التي يشهدها بين الحين والآخر؟

مدينة سعد العبدالله من المفترض أنها من المدن الجديدة التابعة لمحافظة الجهراء، وبالرغم من ذلك فهي تفتقر للعديد من الخدمات الحيوية والمهمة، وما أن تدخل هذه المدينة إلا وتجد الروائح الكريهة منتشرة في شتى أنحائها النابعة من محطة معالجة الصرف الصحي، لاسيما وأن المستوصف يغلق أبوابه أمام المرضى في الساعة الواحدة صباحا، كما أن الجانب الأمني به شبه منعدم، كما أنها تفتقد إلى ممشى خاص بها، وغيرها من الخدمات.

أما فيما يخص السكراب فبالرغم من وجود أمر الإزالة له منذ عام 2008 إلى أنه موجود حتى هذه اللحظة، بفضل بعض المتنفذين بالدولة، وبالرغم من الحرائق المتعددة له في الآوانة الأخيرة والتي شهدت تسليطاً اعلاميا كثيفا وتصريحات عدة من جميع مسؤولي الدولة على كافة الأصعدة، لاسيما والمشكلات الصحية التي تسببها تلك الحرائق وآثارها على صحة المواطنين إلا أنه «يبقى الأمر كما هو عليه .. لحين حريق آخر»، فضلا عن المشكلات الأمنية حيث يعد مأوى للمخالفين والمجرمين.

ما الخطط المستقبلية لـ «تجمع الجهراء»؟

كما ذكرت أن التجمع جاء نتيجة ملحة لمعاناة أهالي المنطقة، لذلك كان هناك بعض التخبط وعدم التنظيم فيما بيننا، أما الآن فالوضع قد تغير إلى حد ما نتيجة اجتهاد أفراده في تحقيق بعض الغايات، فضلا عن انضمام الكثيرين لنا والتشجيع الذي التمسناه من أهالي المنطقة على الاستمرار، وما نسعى اليه الآن إلى تعديل المسمى وتحويله إلى حركة، ومازالت التشاورات بين الأعضاء مستمرة حول اختيار المسمى مابين «حركة الجهراء المدنية» أو «حركة الجهراء المستقلة».

ماذا عن قضية البدون؟

«البدون» هي قضية مهمة وحيوية، لاسيما أن من أسباب تفاقمها الخلل الحكومي تجاه هذه الفئة نتيجة قصور القوانين، فضلا عن احصاءات وزارة الداخلية، ومن ثم يفترض أن تحسم أمرها، وأن يتم منح الجنسية للمستحقين من فئة غير محددي الجنسية، ومنح الحقوق المدنية لمن لا يستحق الجنسية ويتم منحه بطاقة مدنية ليعيش حياة كريمة يتمتع فيها بكل الحقوق الانسانية، علاوة على ذلك يجب منح الكويتيات المتزوجات من غير الكويتيين حقوقهن، فهن مظلومات يفترض أن يحصل أبناؤهن على كامل حقوقهم، فلابد من الحكومة النظر بجدية في قانون التجنيس خاصة أنه غير منصف لبعض الفئات وبحاجة الى غربلة.

وما رأيك في طريقة التعامل الأمني مع قضية البدون وتجمعاتهم الأخيرة؟

لاشك أن التعامل الأخير مع التجمعات في تيماء غير انساني، خاصة أن وزارة الداخلية تعاملت مع مجموعة من الأفراد العزل بعنف شديد من خلال استخدامها القنابل المسيلة للدموع نحو النساء والاطفال، وما حدث من تصرف امني لن يزيد الامر الا سوءا وتعقيدا، وانني استغرب كل هذا الاستنفار الامني وهذه الحشود من الآليات والمدرعات وكل هذه الاعداد من الجنود، التي تتجمع لمواجهة عدد قليل من المدنيين العزل خرجوا في تظاهرة سلمية رافعين اعلام الكويت للتعبير عن قضيتهم التي تناستها الحكومة. فالقضية لن تحل بالمواجهات الأمنية والقمع بل باتخاذ خطوات عملية جادة وسريعة نحو تجنيس المستحقين منهم.

ما سبب تأخير حسم قضية البدون حتى هذه اللحظة من وجهة نظرك؟

لاشك أن تأخير القضية جاء بسبب الصراعات والأزمات السياسية المتتالية الحاصلة في الكويت، ولقد تكسب الكثير من النواب وعلى رأسهم نواب الأغلبية انتخابيا من وراء قضية البدون وقضية الكويتيات المتزوجات من غير الكويتيين، ولذلك فان من يديرون هؤلاء المتكسبين ومن يحركهم لا يريدون حل قضية البدون. بالإضافة إلى مجموعة من التجار الذين لايرون حل هذه القضية لأنها تصب في خانة مصالحهم.

وما مصلحة النواب والتجار في عدم حل القضية؟

لأن النواب يعلمون إذا ما تم تجنيس هؤلاء ستقلب التركيبة الانتخابية وتفشل تحركاتهم السياسية فضلا عن أنهم مادة دسمة خلال الحملات الانتخابية يتلاعبون بها، أما في الجانب الآخر فالتجار يحاولون ابقاء الأمر كما هو عليه حفاظا على المستوى الطبقي لهم وعدم مشاركة هؤلاء الجموع في الكيكة، فضلا عن أن البدون من المعروف عنهم أنهم ضمن العمالة الرخيصة التي يستفيدون منها في تجارتهم وشركاتهم.

كيف يمكن تحقيق الاصلاح في الكويت بشكل عام؟ وكيف يمكن مواجهة الفساد؟

لابد أن نتفق أن السلطتين التشريعية والتنفيذية هما السبب الرئيسي وراء شلل المشروعات التنموية التي تحتاجها البلاد، فما نجده مجرد صراعات فيما بينهم لتحقيق كل طرف مصالحه على حساب الآخر، والدليل على ذلك صدور بعض المراسيم الخاصة سواء كان في الجانب الرياضي أو غيره.

كلمة أخيرة؟

أؤكد في النهاية بعض المطالبات المهمة لمحافظة الجهراء بالإضافة إلى ماسبق ذكره والتي تتلخص في توفير المنتزهات لأهالي المنطقة خاصة أن المجلس البلدي وعد منذ عام 2009 بقيام بانوراما سياحية على الطريق الساحلي الا أن أوراق هذا المشروع مازالت حبيسة الأدراج. عدا عن ذلك فإن المصانع القريبة من المناطق السكنية تسبب تلوثا بيئيا بالغا وتهدد صحة المواطنين بالخطر، بالاضافة إلى معسكرات الجيش القريبة من المناطق السكنية التي لابد من نقلها للمناطق الخارجية ومن الممكن استخدام هذه الأماكن في قيام المنتزهات أو في قسائم سكنية. الأمر الأخير هو الازمة المرورية في المحافظة التي تستفحل يوما بعد يوم حيث تعيش الشوارع اختناقات مزمنة خاصة في المواسم والمناسبات.




المصدر







التوقيع :







وسام العضو النشيط لـ شهر ابريل

رد مع اقتباس
قديم 10-18-2012, 03:55 PM   رقم المشاركة : 2
مراقب عام
 
الصورة الرمزية فارس العذم





فارس العذم غير متواجد حالياً


افتراضي

لقاء جميل وحوار رائع مع الأخ ناصر النبهان الشمري

وتحدث فيه عن قضية البدون

ونعم قضية البدون قضية أنسانية

وشكر لك على النقل







التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 10-18-2012, 03:59 PM   رقم المشاركة : 3
عضو مميز
 
الصورة الرمزية محمد الجشعمي





محمد الجشعمي غير متواجد حالياً


افتراضي

شكر يا ناصر على الكلام الطيب

وتسلم سعدون على النقل







رد مع اقتباس
قديم 10-18-2012, 04:16 PM   رقم المشاركة : 4
عضو مميز
 
الصورة الرمزية ملتاع شمر





ملتاع شمر غير متواجد حالياً


افتراضي

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .







رد مع اقتباس
قديم 10-18-2012, 10:49 PM   رقم المشاركة : 5
الادارة
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز السرحان الشمري





عبدالعزيز السرحان الشمري غير متواجد حالياً


افتراضي

شكرا لاخوي ناصر النبهان علي المجهود الطيب تجاه الجهراء وابناءه







التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 10-19-2012, 01:05 AM   رقم المشاركة : 6
عضو مميز





ابن الطنايا غير متواجد حالياً


افتراضي

الناشط السياسي

الشيخ ناصر خلف البهلول النبهان الشمري

أكبر مناصر لقضية البدون في جميع المحافل

المحلية و الدولية و مواقفه مشهودة

و قد تم سجنه سابقا

بسبب خروجه معهم في الاعتصامات

مع أنه كويتي الجنسية و من أسرة معروفة

و لكن خرج في اعتصامات تيماء

في ساحة الحرية المشهورة

و في ساحة الارادة مع النواب و الناشطين

تضامنا مع اخوانه البدون

بدافع النخوة و الحمية و الشهامة

ولا يستغرب الطيب على أهل الطيب

فهو ابن شيخ من شيوخ شمر المعروفين

وكان والده قبله صاحب مواقف رجولية

وكان رحمه الله مثال الحمية و النخوة و الغيرة

و المواقف الرجولية التي يعرفها رجال شمر

رحم الله والده شيخ النبهان المرحوم

خلف البهلول الثامر الرخيص الشمري

وهذا الشبل من ذاك الأسد









رد مع اقتباس
قديم 10-19-2012, 01:19 AM   رقم المشاركة : 7
عضو مميز





ابن الطنايا غير متواجد حالياً


افتراضي



شكرا للشيخ ناصر النبهان الشمري

على مواقفه الرجولية و الثابتة

ولا يستغرب الطيب من أهل الطيب

مقابلة ناجحة بجميع المقاييس

استمر على نفس النهج الشجاع و الجرئ

و الله يوفقك في دنياك و آخرتك

و في حياتك السياسية و الاجتماعية والدراسية

و الاكاديمية للحصول على درجة الدكتوراه







رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 04:11 PM.

 

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ... ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر شبكة مجالس شمر الكويت ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك www.shmrq8. net